غالبًا ما يجد الأهل أنفسهم يكررون الطلبات نفسها مع أطفالهم، وكم يكون محبطًا
لهم أن تكون النتيجة في الغالب لا مبالاة وعدم تجاوب، إذ يبقى الطفل منهمكًا في لعبته ومشاغله الطفولية دون أن يلقي بالًا لكلامهم، الأمر الذي يسبب لهم العصيبة والضيق، فتضطر الأم في الأغلب إلى تنفيذ طلباتها بنفسها، أو تثور ثورتها وتنقلب على الطفل وكأنه بالغ؛ فهل من طريقةٍ فعالة تضمن الأم من خلالها طاعة طفلها؟ المستشارة النفسية والتربوية سناء عيسى من لندن بينت لـِ"فلسطين" أن الأم بحاجة لمهارات توصلها إلى نتيجة إيجابية في تعاملها مع أطفالها، دون الحاجة لاستخدام التهديد أو الصراخ أو غيرهما من وسائل تنهكها وتترك طفلها مليئًا بالسلبية.
لهم أن تكون النتيجة في الغالب لا مبالاة وعدم تجاوب، إذ يبقى الطفل منهمكًا في لعبته ومشاغله الطفولية دون أن يلقي بالًا لكلامهم، الأمر الذي يسبب لهم العصيبة والضيق، فتضطر الأم في الأغلب إلى تنفيذ طلباتها بنفسها، أو تثور ثورتها وتنقلب على الطفل وكأنه بالغ؛ فهل من طريقةٍ فعالة تضمن الأم من خلالها طاعة طفلها؟ المستشارة النفسية والتربوية سناء عيسى من لندن بينت لـِ"فلسطين" أن الأم بحاجة لمهارات توصلها إلى نتيجة إيجابية في تعاملها مع أطفالها، دون الحاجة لاستخدام التهديد أو الصراخ أو غيرهما من وسائل تنهكها وتترك طفلها مليئًا بالسلبية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق