أدان الناطق الرسمى باسم القوات المسلحة السودانية، عملية اغتيال إبراهيم بلندية رئيس المجلس التشريعى بولاية جنوب كردفان وعدد من مرافقيه، الجمعة، فى هجوم مسلح قامت به الحركة الشعبية والجيش الشعبى.
وأوضح، بيان صدر الليلة عن مكتب الناطق الرسمى باسم الجيش السودانى العقيد الصوارمى خالد سعد، أن قوات تابعة للحركة الشعبية والجيش الشعبى فى جنوب كردفان أقدمت على عملية الاغتيال "بدم بارد" لكل من بلندية والدكتور فيصل بشير الأمين العام للتخطيط الاستراتيجى بالولاية وعلى مطر المعتمد السابق بمحلية شيكان بولاية شمال كردفان وعدد من المرافقين.
وأضاف البيان، أنه بينما كان الوفد الذى يترأسه رئيس المجلس التشريعى فى زيارة تفقدية للموسم الزراعى بمنطقة "الكتن"، اعترضتهم مجموعات مسلحة تتبع للحركة الشعبية، وهم عزل فى سيارات مدنية بدون حراسة، حيث قامت المجموعات بعملية التصفية الجسدية لهم جميعاً.
وأشار البيان إلى "أن الغدر والخيانة ونقض العهود والمواثيق وقتل الأبرياء والعزل وترويع الآمنين وتشريد المواطنين سلوكيات عدائية ظلت تمارسها ما يسمى بالحركة الشعبية أو الجيش الشبعى أو تحالفات تعمل بالوكالة لمصالح خارجية تهدف في الأساس لخلق عدم الاستقرار بالبلاد".
وكانت حكومة ولاية جنوب كردفان أعلنت أن من قتلوا فى الهجوم ثمانية هم رئيس المجلس التشريعى وأمين عام مجلس التخطيط الإستراتيجى بالولاية والمعتمد السابق برئاسة ولاية شمال كردفان و3 سائقين ومصور وشخص آخر .
وأوضح، بيان صدر الليلة عن مكتب الناطق الرسمى باسم الجيش السودانى العقيد الصوارمى خالد سعد، أن قوات تابعة للحركة الشعبية والجيش الشعبى فى جنوب كردفان أقدمت على عملية الاغتيال "بدم بارد" لكل من بلندية والدكتور فيصل بشير الأمين العام للتخطيط الاستراتيجى بالولاية وعلى مطر المعتمد السابق بمحلية شيكان بولاية شمال كردفان وعدد من المرافقين.
وأضاف البيان، أنه بينما كان الوفد الذى يترأسه رئيس المجلس التشريعى فى زيارة تفقدية للموسم الزراعى بمنطقة "الكتن"، اعترضتهم مجموعات مسلحة تتبع للحركة الشعبية، وهم عزل فى سيارات مدنية بدون حراسة، حيث قامت المجموعات بعملية التصفية الجسدية لهم جميعاً.
وأشار البيان إلى "أن الغدر والخيانة ونقض العهود والمواثيق وقتل الأبرياء والعزل وترويع الآمنين وتشريد المواطنين سلوكيات عدائية ظلت تمارسها ما يسمى بالحركة الشعبية أو الجيش الشبعى أو تحالفات تعمل بالوكالة لمصالح خارجية تهدف في الأساس لخلق عدم الاستقرار بالبلاد".
وكانت حكومة ولاية جنوب كردفان أعلنت أن من قتلوا فى الهجوم ثمانية هم رئيس المجلس التشريعى وأمين عام مجلس التخطيط الإستراتيجى بالولاية والمعتمد السابق برئاسة ولاية شمال كردفان و3 سائقين ومصور وشخص آخر .
0 التعليقات:
إرسال تعليق