قال الداعية الإسلامى عمرو خالد، إنه من المستحيل أن تقوم النهضة بمصر ووضعنا التعليمى بهذا الشكل المأساوى، وبالتالى هذا المشروع قضية قومية لمصر، مضيفا: لدينا 17 مليون نسمة أو أكثر لا تتعلم القراءة والكتابة، مدللا على ذلك بأن هناك إشكالية تتعلق بقانون صدر عام 1991 أيام النظام السابق ينص على أن سن الأمى يتم تحديده من 10 أعوام إلى سن 45 عاما، وما قبل ذلك وبعده لا يعتبر ضمن الأميين، وبعد ذلك صدر قانون بأن الأمى يتم احتسابه من عمر 15 عاما إلى 35 عاما.
وأضاف، وبالتالى مصر انخفضت بها نسبة الأمية وحققت إنجازا عاليا، تمت كتابته فى التقارير العالمية بأنه إنجاز عالمى، وهذا دليل على أنها عملية نصب لا تكرر إلا فى الغرائب والأساطير.
ولفت خالد، خلال حواره مع الإعلامى محمود سعد ببرنامج "آخر النهار" والذى يذاع على قناة النهار، أن مصر مدرجة فى تصنيف أسوأ 9 دول فى العالم فى نسبة الأمية إلى جانب باكستان وبعض الدول الأخرى، موضحا أنه بمجرد التصفح على موقع جوجل ومحاولة معرفة ترتيب الدول من، حيث نسبة التعليم فى العالم نجد أن جورجيا رقم 1 والسويد رقم 2 وإسرائيل ما بعد الثلاثين ومصر 143 على مستوى العالم.
وأشار خالد، إلى أنه لا بد من صرخة للحد من أمية التعليم فى مصر، مشددا على ضرورة تكاتف الجهود لحل هذه المشكلة.
وأضاف، وبالتالى مصر انخفضت بها نسبة الأمية وحققت إنجازا عاليا، تمت كتابته فى التقارير العالمية بأنه إنجاز عالمى، وهذا دليل على أنها عملية نصب لا تكرر إلا فى الغرائب والأساطير.
ولفت خالد، خلال حواره مع الإعلامى محمود سعد ببرنامج "آخر النهار" والذى يذاع على قناة النهار، أن مصر مدرجة فى تصنيف أسوأ 9 دول فى العالم فى نسبة الأمية إلى جانب باكستان وبعض الدول الأخرى، موضحا أنه بمجرد التصفح على موقع جوجل ومحاولة معرفة ترتيب الدول من، حيث نسبة التعليم فى العالم نجد أن جورجيا رقم 1 والسويد رقم 2 وإسرائيل ما بعد الثلاثين ومصر 143 على مستوى العالم.
وأشار خالد، إلى أنه لا بد من صرخة للحد من أمية التعليم فى مصر، مشددا على ضرورة تكاتف الجهود لحل هذه المشكلة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق