الإعتراف الأول … أنني أملك علاقة شخصية ودية مع الكاتب منذ زمن طويل، وقد حرصت لعدة أسباب “مهنية/شخصية” أن أتعامل مع هذه الرواية بكل حيادية واستقلالية، كوني سأتعاطف معها كثيراً بغض النظر عن محتواها، بل أجد أن ولعي به شخصياً أكثر بكثير من كونه كاتب، وهنا أصريت على الحيادية والرأي دون رياء أو مجاملة.
… ودعني أزعم نجاحي في هذا الأمر.
هناك عدة أسباب تقودني لأن أكون حيادياً، أولها أنني شخص مولع بالقراءة، وأحب أن أذكر أرائي حول كل كتاب أقرأه (قدر المستطاع) بتفصيل يكاد يكون ممل بعض الأحيان، لأنني أجد في ذلك تنفيذاً لمغهوم الأمانة العلمية في نقلها.
وثانيها … أنني مغرم بعادة اقتراح كُتب للقراءة على الآخرين، وسأفقد الثقة تدريجياً في
مزيد من المعلومات »
… ودعني أزعم نجاحي في هذا الأمر.
هناك عدة أسباب تقودني لأن أكون حيادياً، أولها أنني شخص مولع بالقراءة، وأحب أن أذكر أرائي حول كل كتاب أقرأه (قدر المستطاع) بتفصيل يكاد يكون ممل بعض الأحيان، لأنني أجد في ذلك تنفيذاً لمغهوم الأمانة العلمية في نقلها.
وثانيها … أنني مغرم بعادة اقتراح كُتب للقراءة على الآخرين، وسأفقد الثقة تدريجياً في
0 التعليقات:
إرسال تعليق