لن نبكيك ولكن سنينيك أزهر وأجمل مما كنت فأنت الود والحبيب والصديق وسيرفع التكبير على مآذنك فرحة وعزة وستكون الشامخ المعظم أيا مسجدا قد كواني لوعة ويامحرابا قد كساني عزة مسجد الصحابي الجلبل عبد الله بن عمر ستظل شوكة في أعناق المتخاذلين!!!!
مزيد من المعلومات »
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق