تظهر حادثة وقعت في فرنسا منذ عامين أجبر فيها موقع التدوينات المصغرة "تويتر" على الامتثال لقرار من محكمة باريس، يطالبها بمسح 350 ألف تغريدة مسيئة لليهود، أن قرار المحكمة التركية الذي طالب تويتر بإغلاق صفحات تنتهك القانون التركي، ليست سابقة فريدة من نوعها في الدول الديمقراطية ، في ظل وجود شرط في "اتفاقية المستخدم" للموقع تنص على الالتزام بالقوانين المعمول بها في بلد صاحب الحساب.
وكانت القضية بدأت في فرنسا عندما انطلقت حملة تغريدات على
وكانت القضية بدأت في فرنسا عندما انطلقت حملة تغريدات على
0 التعليقات:
إرسال تعليق