أطلقت مجموعة من الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك وتويتر» حملة تحت عنوان «ثورة الإنترنت»، حملت هاشتاج بنفس الاسم، لتوعية المستخدمين بأحقيتهم في الحصول على سرعة عالية للإنترنت وتحسين خدمة العملاء، وانحصرت مطالبهم في تقليل الأسعار، وزيادة سرعة الإنترنت مثل باقي الدول العربية والأوروبية، وكروت لمشاهدة القنوات المشفرة، ومكالمات مجانية.
مزيد من المعلومات »
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق