قصيدة عن الاسير لمحمود درويش | الأسير تتموّج الذكرى، وبياراتُ أهلي
خلف نافذة القطارْ
وتغوص، تحت الرمل والبارود، دارْ
كل النوافذ أُشرعت في ذات يوم
للعيون السود، واحترق النهار
خلف نافذة القطارْ
وتغوص، تحت الرمل والبارود، دارْ
كل النوافذ أُشرعت في ذات يوم
للعيون السود، واحترق النهار
0 التعليقات:
إرسال تعليق