وقفات مع إشاعة خبر مقتل الطاغية للمنجد

(وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به)

- لايصح نشر خبر وخصوصا مثل مقتل مجرم الشام إلا بعد يقين.
- ولا يصح التلاعب بمشاعر المسلمين، ولا يصح تعليق آمال المسلمين بشكوك تصيبهم بخيبة أمل بعد زوالها.
- معلوم أن مقتل مجرم الشام ليست نهاية المطاف فالمعركة لا تُدار منه فقط ولا طائفته، فهناك قيادة عمليات مشتركة إيرانية وروسية ويتعاون معهم من ظاهرهم.
مزيد من المعلومات »

0 التعليقات:

إرسال تعليق