الأم قبل هذا التاريخ ، كانت هي الأم نفسها التي تعبت ، وشقيت ، وسهرت ، وما غاب عنها الحرص على رعاية وتربية أبناءها بكل ما لديها من طاقة وقوة ، وهي نفسها التي نحتفل بها اليوم فما الفرق إذا ؟؟!!
الفرق كبير جدا ، حيث جعلنا حُبنا الكبير الراقي ، الذي فطرنا الله عليه ، يظهر في يوم مستورد من الغرب نغدق عليها بالهدايا والكلمات دون غيره من الأيام الأخرى ، فالأم في كنف أبنائها تحتاج إلى هذا النهر ا
0 التعليقات:
إرسال تعليق